كانون تطور المستشعر الضوئي الأعلى دقة في العالم

Posted: 30 Aug 2010 03:28 AM PDT


كشفت “كانون” (Canon) عن نجاحها في تطوير مستشعر ضوئي خاص للكاميرات الرقمية لالتقاط للصور من طراز (APS-H-Size CMOS) تصل دقة صوره إلى 120 ميغابكسل* والتي تعد أعلى مستوى من دقة الصورة يمكن أن تصل إليها الحساسات المشابهة من الحجم ذاته.

وبالمقارنة مع حساس (CMOS) من الجيل الحالي من الحجم ذاته والذي يعتبر الأعلى دقة ضمن منتجات “كانون” و تصل دقته الى 16.1 مليون بكسل، نجد بأن هذا الحساس المطوّر حديثاً يوفر نحو 120 مليون بكسل، مما يشكل تعداداً أكبر بــ7.5 مرات ودقة في الصورة تصل إلى 2.4 ضعف عما هي عليه في الحساس القديم



وفي حين يتم تحقيق السرعة العالية في إظهار الأعداد الكبيرة من البكسلات الضوئية باستخدام حساسات (CMOS) عن طريق المعالجة المتوازية، قد تؤدي الزيادة في أعداد إشارات المعالجة المتوازية إلى مشاكل عدة مثل تأخير الإشارة والتغيرات الطفيفة في التوقيت. وتمكنت “كانون”، عن طريق إدخال التعديلات على الطريقة المتبعة في ضبط توقيت دارة الإظهار، من النجاح في الوصول إلى هذه السرعة العالية عند إظهار إشارات الحساس. وكنتيجة لذلك، يتيح حساس (CMOS) الجديد الوصول إلى سرعة إخراج تصل كحد أقصى إلى 9.5 صورة في الثانية مما يدعم الالتقاط المتواصل للصور ذات الدقة العالية جداً.

كما يتضمن حساس (CMOS) الذي قامت “كانون” بتطويره مؤخراً على إمكانية إخراج مقاطع الفيديو ذات الدقة العالية التامة (بقياس 1.080×1.920 بكسل).

وتحافظ الصور التي يتم التقاطها باستخدام حساس الصور (CMOS) الجديد من “كانون” والذي تبلغ دقته حوالي 120 ميغابكسل على مستوى عالٍ من الوضوح والدقة بطريقة لم نعهدها من قبل، حتى في حال قص الصورة أو تكبيرها رقمياً. وبالإضافة إلى ذلك، يتيح هذا الحساس تثبيت الصورة على مساحة بصرية واسعة مع إمكانية استعراض مقاطع الفيديو بدقة عالية على جزء معين من الإطار الكلي.

أخبار ومقالات ذات صلة:








عندها فتش عن حيلة!

Posted: 29 Aug 2010 11:44 PM PDT

أصحاب الرسالات الكبيرة، والأهداف العظيمة، والأفكار الجريئة، دائماً ما تواجههم مشكلة ليست بالهينة! وهي اصطدامهم بعقول لا تقبل الاعتراف بالحق، وتسفّه ما يملكونه أو يدعون إليه!

تصبح المشكلة شديدة على النفس إذا ما صاحبها نوع من التهديد أو المحاربة، حينها يكون على المرء أن يدبِّر أمره!.

يقول ربنا -جل وعلا- في سورة "الحجر": {ولو فتحنا عليهم بابا من السماء فظلوا فيه يعرجون، لقالوا إنما سكرت أبصارنا بل نحن قوم مسحورون}.

في هذه الآية الكريمة يلفت ربنا -جل اسمه- انتباهنا إلى أن هناك نوعاً من العناد يتملك البشر، ويملك عقولهم، لدرجة قد تدفعهم إلى الكفر بأي حقائق مهما بدت واضحة، حتى وإن اضطرهم العناد إلى اتهام أنفسهم بالوقوع في السحر -كما في الآية- على أن يعترفوا بالحق الواضح البين.

وفي موقف كهذا يقف المرء في حيرة، متسائلاً عن الطريقة المثلى في إقناع أذهان بلغ بها التعصب حداً لا يمكن التعامل العقلي الناضج معه.

ولديَّ حيلة علها تنفعك آنذاك يا صديقي!

في الحقيقة أنه في أوقات كثيرة تكون المشاعر الشخصية، والخلفية الثقافية، والبعد النفسي أقوى من المنطق والعقل!.

فتجد الواحد منهم يصر بشكل كبير على أن يتمسك بالشيء الذي يعرفه ويطمئن إلى نتائجه -حتى وإن كان سيئاً- خشية أن يغيّر ويجرّب الشيء الجديد المثير، والإنسان كما يقولون عدو ما يجهل.

هنا قد تفيدك الحيلة والمداراة..

نعم.. قد يكون من الذكاء والفطنة أن تداري وتبحث عن حيلة، إلى أن يصطدم العقل وحده بالحقيقة، ولا يجد بداً من الإذعان إليها.

وكي أوضح لك ما أريده دعني أقصّ عليك تلك القصة التي حدثت في القرن الثامن عشر في بريطانيا، وخبرها أن "كريستوفر فرين" كان رجلاً عبقرياً فذاً، متبحراً في جميع العلوم والمعارف، خاصة فيما يتعلق بالرياضة والفلك والهندسة، وذات يوم كلفته البلدية في مدينة "وستمنستر" ببناء دار فخم لها، وعندما قام الرجل بعرض الخرائط الهندسية للدار التي رسمها اعترض عمدة البلد، وقال له: إنني أخاف من سقوط الطابق الثاني حسب هذا الرسم الذي تعرضه.

وظهر جلياً أن العمدة لديه قناعات سابقة بأن الطوابق العليا شيء خطير، ونسبة وقوعها عالية!.

حاول كريستوفر أن يقنعه بأن الأمر مجرد خيالات، وتدلل على تفاهتها تلك البيوت الشاهقة في المدينة، ولكن العمدة ظل على رأيه، هنا أدرك كريستوفر أن الحقائق لا تلعب الدور الأساسي، وأن المعطيات العلمية وقوانين الهندسة والبناء لن تنجده، ولكن عليه أن يتجه إلى حيلة!، فسأله عن تخوفه وماذا يريد، فأجابه العمدة بأنه يريد وضع عمودين في الطابق الأول في المكان الفلاني كي يدعم الطابق الثاني!

وبالرغم من أن العمودين –هندسياً- ليس لهما فائدة تذكر إلا أن كريستوفر هز رأسه بالإيجاب وهو مقتنع تماما أن حجته لن تقنع الرجل ولن تزيل مخاوفه.

وقام كريستوفر بإنجاز البناء على أحسن حال ومنه إقامة العمودين على النحو الذي اشترطه عمدة البلد، ومرت الأيام وبعد عدة سنوات حدث في البناء ما تطلب بعض التجديدات فيه، وكانت دهشة العمال عجيبة حينما لفت نظرهم وجود العمودين في الطابق السفلي وهما ينتهيان تحت السقف بعدة سنتمترات!.

فما الذي فعله كريستوفر؟؟!.

لقد نفَّذ شكلياً أوامر الرجل، لكنه من ناحية أخرى أثبت له خطأه، والذي تأكد بعدما رأى بنفسه -بعد سنوات- أن العمودين لم يكُنْ لهما أدنى فائدة في بقاء البيت سليماً!.

إننا في الحقيقة نحتاج إلى حيل من هذه النوعية في التعامل مع الأذهان المغلقة العنيدة، نحتاج أن نهرب من صدام لن نجني من خلاله أدنى فائدة، اللهم إلا القلق والتوتر.

وقديما قال أجدادنا لمن أعيته الحيل: "إذا لم تجد حيلة.. فاحتَلْ"!.

لا تقف كثيرا أمام صلابة موقف محدث، ولا تنحت في الصخر.
فكِّر ودبِّر، وحاول أن تلتفَّ حول الأمر من جميع الاتجاهات، وتخترع الحيل والحلول.
في عملك أو بيتك، مع زوجك أو رئيسك أو أصدقائك.
قد تقابل مثل هذه المواقف، وقد يتعبك صلابة التفكير..

حينها.. فتِّش عن حيلة!

بقعة ضوء: من المعضلات توضيح الواضحات!!.

من فشل.. إلى فشل!!

Posted: 29 Aug 2010 11:41 PM PDT

هل تخشى الفشل، وترهب الإخفاق، وتتحاشى تجارب قد لا تستطيع أن توفَّق فيها؟ إن كانت إجابتك بنعم، فلديك مشكلة، وأغلب الظن أنك لن تستطيع تحقيق أحلامك! فالفشل يا صديقي هو جناح النجاح، وروحه، وجوهر وجوده.

ولن ترى ناجحاً في الحياة، لم يسقط يوماً أو يَكبُ، وأتحدى أن يتجرأ أحد على سنن الله في الكون، ويفخر بأن التوفيق لازمه على طول الخط.

فالفشل صقْلٌ لتجارب الواحد منا، وإصلاح لمنحنى حياتنا، ولبنة في صرح نجاحنا.

يُعرِّف رئيس الوزراء البريطاني السابق (ونستون تشرشل) النجاح تعريفاً جميلاً فيقول: (النجاح هو القدرة على الانتقال من فشل إلى فشل دون أن تفقد حماستك).

وكأنه جعل من الفشل أصلاً من أصول النجاح لا يتم إلا به، ولا يكون إلا بتذوقه.

ولكن هل معنى هذا أن نرضى بالفشل ونستكين له!؟

بالطبع لا، وليس هذا مربط فرسنا، بل هو أبعد ما يكون عما نريد، إن ما أريده منك أن تؤمن بشيء في غاية الأهمية، وهو أن الفشل وارد جداً ما دمت قد قررت أن تصنع شيئاً، والإخفاق قريب من الشخص الذي ينشد التغيير.

وأنك ببساطة كلما كنت فعالاً في الحياة، كثير العمل والحركة والاجتهاد كلما كثرت أخطاؤك، بعكس المستكين، الذي لا يفعل شيئا ولا يقدم لنفسه أو مجتمعه أي بادرة إيجابية.

والرد المناسب على الفشل هو النجاح الكاسح، والتعامل الأمثل مع الإخفاق يكون بتكرار التجربة، وإعادة الكرّة، ودراسة أسباب الإخفاق للتغلب عليه.

للأسف كثير من الناس أقعدتهم التجارب الفاشلة، نالوا حظهم من الإخفاق، فأغلقوا باب التجربة والعمل، وهؤلاء -لا غيرهم- هم الفاشلون.

والحقيقة التي لا يعلمها كثير من هؤلاء الفاشلين، أن منهم من كان قريباً جداً من النجاح حينما قرر التوقف والاستسلام للفشل!

نعم.. كثير من البشر يتوقفون ليجنوا مرارة الفشل، ولا يدركون كم كانوا قريبين -لو تسلّحوا بالصبر والعزيمة- من النجاح والتفوق.

إن المنهج الإسلامي يقرر قاعدة هامة في الاجتهاد والعمل، ويرفع من فوق كاهل المجتهدين العائق النفسي الذي يمنعهم من التجربة والإنتاج، ففي الصحيحين أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إذا حكم الحاكم فاجتهد ثم أصاب فله أجران، وإذا حكم فاجتهد ثم أخطأ، فله أجر".

أي منهج هذا الذي يعطي للمرء أجراً عندما يخطئ، ويكافئه عند إصابته وزلَلِه!

إنه المنهج الذي يدفع بأبنائه إلى الاقتحام والتحدي والتجريب، مطمئناً إياهم أنه سيقدّر حتى خطأهم بشرط أن يأخذوا بالأسباب، ويدرسوا خطواتهم جيداً.

فإذا ما أخطأت، وأخفقت في تحدٍّ من تحديات الحياة، فاعبر أحزانك وآلامك بسرعة، وإليك الطريقة.
ما الذي يجب علينا فعله عندما نُخفق؟

إليك هذه النقاط العملية التي تساعدك حينما تتعثر أو تكبو ذات مرة:

1. التأكد أن الفشل لا يعني أنك إنسان فاشل
طبيعي أن تحزن عند الفشل، وتتألم من الإخفاق، لكن من المهم جداً ألا تدع المشاعر السلبية تسيطر عليك، وتضيق الخناق حول عنقك.

من الأهمية بمكان التفريق بين محاسبة النفس لتتعلم من الخطأ، وجلد الذات والانغماس التام في تأنيب النفس، وتوعُّدها، ونعتها بالغباء وعدم الإدراك.

2. تأكد من أن الفشل ليس معناه أنك غير قادر على فعلها
ليس معنى فشل زواجك أنك زوج فاشل، ولن تستطيع النجاح مستقبلاً في الزواج، وليس الإخفاق في العمل مؤشراً على أنك إنسان لا تستحق هذا العمل، وبأنك يجب أن تبحث عن عمل غيره.

كلا.. الفشل في تجربة جعلك أكثر وعياً عند تكرار نفس التجربة، وقلّلَ من نسبة وقوعك في الأخطاء السابقة، وربما قرَّبك من درجة الخبرة في هذا الأمر، بشرط أن تتعلم من أخطائك السابقة جيداً.

3. فرِّق بين الفشل في اختيار الطريق، والفشل في اختيار الهدف
وذلك لأن الكثير منا عندما يفشل في الوصول إلى غايته يبدأ في التشكيك في الغاية، بالرغم من أن المشكلة كانت فقط في الطريق الذي سلكه، وهذا اللبس هو أخطر ما يمكن أن يواجهه المرء منا؛ لأنه قد يدفعنا إلى إضاعة الكثير من عمرنا في التنقل من هدف لهدف، ويجعلنا مشتتين في اختيار ما نريد، متذرعين بأننا لا نعرف ماذا نريد، بالرغم من كوننا فقط نحتاج أن نعرف طريقاً آخر يؤدي إلى ما نريده.

4. تأكد من أن الفشل لم يسرق منك عمرك
لا تدمن البكاء على الأيام التي قضيتها في فعل شيء ما، لم يكتب لك النجاح فيه، فالخبرات التي أضفتها إلى صندوق تجاربك -صدّقني- لا تقدَّر بثمن، ثم إن الحياة ما هي إلا مجموعة تجارب، ورسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم يحمّسنا دائما أن "الأعمال بخواتيمها"، والعبرة بالنهاية.

5. الفشل ليس معناه الفشل!!!
لا تتعجب.. الفشل ليس معناه أنك قد حصلت على شهادة فاشل، ولا يعني أن العالم يوجّه إليك أصابع الاتهام، أو ينظر إليك نظرة استنكار وريبة.

ليس معناه أنه قد كُتب عليك أن ترضى برداء الخزي، وتقضي بقية عمرك في صفوف المثبطين الفاشلين.. كلا.

إنها تجربة وليست النتيجة النهائية.. موقعة وليست الحرب.. مرحلة وليست نهاية المطاف.

وصدقني.. أضواء النجاح لن تكون مبهرة إن لم يسبقها شيء من ظلام الفشل.


الخلاصة:
استمتع بالفشل من خلال تعلُّمك منه، واحرص على التأمُّل في إخفاقاتك لترى بين ظلامها نقطة ضوء قد تنير لك درب حياتك كلها.

وتأكد من أن الفاشل الحقيقي هو من أقعدته همته عن تكرار المحاولة بعد إخفاق أو أكثر، وأن من أهم لبنات بنيان ا

مواد سنة ثالثة ؟؟؟

Posted: 29 Aug 2010 03:27 PM PDT

السلام عليكم
ايه المواد اللى بناخدها فى سنة ثالثة ؟؟؟
Powered by FCIcafe.com