Droid x إضافة جديدة الى فئة الهواتف العملاقة !!

Posted: 24 Jun 2010 07:34 AM PDT


أطلقت موتورولا بالتعاون مع شركة Verizon الأمريكية الهاتف الجديد Droid X و الذي يأتي بمثابة تحديث لهاتف Droid الأول, أحد أوائل و أشهر هواتف موتورولا التي تعمل بنظام أندرويد و الذي مثل بداية عودة الشركة من جديد الى سوق الهواتف الذكية بعد عقود طويلة من السكون. التسمية التجارية Droid X هي تسمية خاصة بالسوق الامريكي و تحديدا بشركة Verizon الأمريكية حيث يتوافر الهاتف Droid في إصداره الأول عالميا تحت اسم Motorola Milestone و هي التسمية ذاتها التي تم طرح الهاتف بها رسميا مؤخرا في عدد محدود للغاية من الدول العربية من بينها مصر.

أما الهاتف الجديد Droid X فهو كما يحلو لنا وصفه أحدث المنصمين الى مجموعة الهواتف العملاقة, و ما نقصده هنا هو وصف ليس له أي علاقة بمواصفات الهاتف, و لكنه تعبير صريح و مباشر عن حجم الهاتف, فهاتف Droid X ينضم الى هواتف HTC EVO 4G و HTC HD2 و غيرهم من الهواتف التي تحمل شاشة عرض عملاقة بقياسات تفوق ال4 إنشات و في هذة الحالة فإن Droid X يقدم شاشة بقياس 4.3 إنش تعرض صورة بدقة 854×480 بكسل. كما يقدم الهاتف المواصفات التالية:
  • معالج بسرعة 1GHz
  • ذاكرة داخلية بسعة 8GB
  • بطاقة ذاكرة microSD ملحقة بسعة 16GB قابلة للزيادة حتى 32GB
  • كاميرا رقمية بدقة 8 ميجا بكسل مع القدرة على تصوير الفيديو عالي التحديد
  • نظام أندرويد 2.1 مع دعم للفلاش 10.1
  • الواي فاي, بلوتوث, GPS
  • إمكانية استخدام الهاتف كمودم 3G يدعم مشاركة الإتصال بالإنترنت مع عدد يصل الى 5 أجهزة أخرى عبر الواي فاي
Droid X يصدر في الولايات المتحدة في الخامس عشر من شهر يوليو المقبل بسعر 200$ مع عقد ملزم لمدة عامين مع شركة Verizon و لا تتوافر في الوقت الحالي معلومات حول نوايا موتورولا طرحالهاتف في دول أخرى

أخبار ومقالات ذات صلة:



دخولك هنا لا يعني انك معجب بموضوعي...!

Posted: 23 Jun 2010 04:48 PM PDT

دخولك هنا لا يعني انك معجب بموضوعي

أن تضغط كليك
ღ ●لايعني ●ღ
انك معجب بموضوعي ..



أن تضغط كليك
ღ●لايعني ●ღ
أنه سيعجبك الموضوع لربما دخلت من باب الفضول ...


وأن تدخل موضوعي
ღ ●لايعني ●ღ
أنك ستبقي لتكملي قراءته ...

وأن قمت بقراءة كلماتي ღ
●لايعني ●ღ
أنك مجبر على الرد ...



أن تكون واثق من نفسك
ღ ●لايعني ●ღ
أنـــــك مغرور ...


وأن تدمع عينكـ
ღ ●لايعني ●ღ
أنكـ شخصية ضعيفة ...



أن تخطئ بحياتكـ
ღ ●لايعني ●ღ
أنك إنسان سيئ...



أن تصل مشاركاتكـ إلى الالاف
ღ ●لايعني ●ღ
أنك كتبت ما يستحق القراءة ...


أن تكون مرحــ
ღ ●لايعني ●ღ
أنك خالي من الهمومـ ...



أن تنتقد الناس
ღ ●لايعني ●ღ
أنك إنسان كامل وخالى من العيوب ( الكمال لله تعالى ) ...


إن تكون عصبى
ღ ●لايعني ●ღ
أنك قوووى ...



أن تحقق طموحكـღ
●لايعني ●ღ
أنك وصلت الى القمه...


أن تتهرب من مشاكلكـ
ღ ●لايعني ●ღ
أن هروبكـ هو الحل المناسب ...



أن تعصي الله
ღ ●لايعني ●ღ
أن الله غافل عنكـ ...


أن تكتب موضوع ولا تلقى رد
ღ ●لايعني ●ღ
أن ماكتبته لم يعجب الاعضاء ...


أن تعطي
ღ ●لايعني ●ღ
أنك تنتظر الثناء ...



إن رحلت من موضوعي من غير مشاركه
ღ ●لايعني●ღ
أنـك لم تشارك فطلتك بحد ذاتهـــــا مشاركه ( بالنسبة لي )


أن قلتــ لكـم إن الموضــوع منــقول
ღ ●لايعني ●ღ
أنه فــقـــد قــيـــمــــته




قصه رائعة

Posted: 23 Jun 2010 04:17 PM PDT

جاءت امراه الى داوود عليه السلام



قالت: يا نبي الله ....أ ربك...!!! ظالم أم عادل ???ـ



فقال داود: ويحك يا امرأة هو العدل الذي لا يجور،



ثم قال لها ما قصتك



قالت: أنا أرملة عندي ثلاث بنات أقوم عليهن من غزل يدي



فلما كان أمس شدّدت غزلي في خرقة حمراء



و أردت أن أذهب إلى السوق لأبيعه و أبلّغ به أطفالي



فإذا أنا بطائر قد انقض عليّ و أخذ الخرقة و الغزل و ذهب،



و بقيت حزينة لاأملك شيئاً أبلّغ به أطفالي



فبينما المرأة مع داود عليه السلام في الكلام



إذا بالباب يطرق على داود فأذن له بالدخول



وإذا بعشرة من التجار كل واحد بيده : مائة دينار



فقالوا يا نبي الله أعطها لمستحقها.



فقال لهم داود عليه السلام: ما كان سبب حملكم هذا المال



قالوا يا نبي الله كنا في مركب فهاجت علينا الريح و أشرفنا



على الغرق فإذا بطائر قد ألقى علينا خرقة حمراء و فيها



غزل فسدّدنا به عيب المركب فهانت علينا الريح و انسد



العيب و نذرنا لله أن يتصدّق كل واحد منا بمائة دينار



و هذا المال بين يديك فتصدق به على من أردت،



فالتفت داود- عليه السلام- إلى المرأة و قال لها:ـ



رب يتجر لكِ في البر والبحر و تجعلينه ظالمًا،



و أعطاها الألف دينار و قال: أنفقيها على أطفالك

العمر لحظة

Posted: 23 Jun 2010 09:55 AM PDT

العمر لحظة وكل منا يفضل ان يعيش تلك اللحظة علي طريقته فاى اللحظات تختار؟؟؟؟



لحظة الفــرح
ما أبهظ ثمن الفرح في هذا الزمان .. وما أروع لحظاته إنها كالغيث تنزل على صحراء أعماقنا العطشى فتزهر كل المساحات القاحلة بنا .. إنها تلوننا .. تغسلنا .. ترممنا ... تبدلنا ... تحولنا إلى كائنات أُخرى... كائنات تملك قدرة الطيران فنحلق بأجنحة الفرح إلى مدن طال انتظارنا واشتياقنا لها


لحظة الحــزن :
الحزن.... ذلك الشعور المؤلم .. وذلك الشعور المؤذي وذلك الشعور المقيم فينا إقامة دائمة .. فلا نغادره.. ولا يغادرنا يأخذنا معه إلى حيث لا نريد .. فنتجول في مدن ذكرياتنا الحزينة ونزور شواطئ انكساراتنا ... ونغفو.. نحلم بلحظة أمل تسرقنا من حزننا الذي لا ينسانا .. ومن قلوبنا التي لا تنساه

لحظة الحنين: :
حنيننا.. إحساسنا الدافئ بالشوق .. إلى إنسان ما ... إلى مكان ما ... إلى إحساس ما ... إلى حلم ما .. إلى أشياء كانت ذات يوم تعيش بنا ونعيش بها .. أشياء تلاشت كالحلم .. مازال عطرها يملأ ذاكرتنا .. أشياء نتمنى أن تعود إلينا .. وأن نعود إليها ... في محاولة يائسة منا .. لإعادة لحظات جميلة وزمان رائع أدار لنا ظهره ورحل كالحلم الهادئ


لحظة ألاعتذار :
بيننا وبين لها .. ربما بقصد وربما بلا قصد ..... لكن بقي في داخلنا إحساس بأنفسنا هناك أشياء كثيرة نتمنى أن نعتذر لها أشياء أخطأنا في حقها .. أسئنا الذنب ورغبة قوية للاعتذار لهم ... وربما راودنا الإحساس ذات يوم بالحنين إليهم .. وربما تمنينا من أعماقنا أن نرسل إليهم بطاقة اعتذار أو أن نضع أمام بابهم باقة ورد ندية


لحظة الذهول:
عندما نُصاب بالذهول ... ندخل في حالة من الصمت .. ربما لأن الموقف عندها يصبح أكبر من الكلمة .. وربما لأن الكلمة عندها تذوب في طوفان الذهول ... فنعجز عن الاستيعاب ونرفض التصديق ... ونحتاج إلى وقت طويل كي نجمع شتاتنا ولكي نستيقظ من غيبوبة الذهول ... التي أدخلتنا فيها رياح الصدمة


لحظة الندم:
ما طعم الندم؟ .. وما لون الندم؟ .. وما آلام الندم؟ اسألوا أولئك الذين يسري فيهم الندم سريان الدم أولئك الذين أصبحت أعماقهم غابات من أشجار الندم أولئك الذين يحاصر الندم مضاجعهم كالوحوش المفترسة أولئك الذين يبكون في الخفاء كلما تضخّمت فيهم أحاسيس
الندم ويبحثون عن واحة أمان يسكبون فوقها بحور الندم الهائجة في أعماقهم.


لحظة الحــب:
معظمنا يملك قدرة الحب ... لكن قلّة منا فقط يملكون قدرة الحفاظ على هذا الحب ... فالحب ككل الكائنات الأُخرى يحتاج إلى دفء وضوء وأمان .. لكي ينمو نموه الطبيعي فلكي يبقى الحب في داخلك، فلابد أن تهيئ له البيئة الصالحة ولابد أن تتعامل مع الحب كما تتعامل مع كل شيء حولك يشعر ويحس ويتنفس.. فلا تظلم الحب.. لكيلا يظلمك الحب..


لحظة الغضب :
في حالات كثيرة ينتابنا الغضب ... فنغضب ونثور كالبركان ونفقد قدرة التفكير ... ويتلاشى عقلنا خلف ضباب الغضب وتتكون في داخلنا رغبة لتكسير الأشياء حولنا ... فلا نرى ولا نسمع سوى صرخة الغضب في أعماقنا ... وكثيراً ما خسرنا عند الغضب أشياء كثيرة نعتز بها .. وتعتز بنا ثم نستيقظ على بكاء الندم في داخلنا..




أي اللحظـــات اخترت.... أي اللحظات تتمنى إن تجدها... أي اللحظات أنت نادم عليه و بصراحه

رسالة شاب مدمن نت لحبيبته

Posted: 23 Jun 2010 09:06 AM PDT

باهواك انا صبح وليل ......... وانت ولا حتى ايميل

فرح قلبى وعيونى ............ تطلب بريدى الالكترونى

باصرف انا وبفنجر ............. وبفتح لك 1000 ماسنجر

عليك بصحى وببات ............ وبستناك جوه الشات

حبك فقلبى ابتدى .............. وعملتلك يا روحى منتدى

طول عمرى انا بهواك ........ وانت بتخاف مالهاك

وبقول لك ياروحى كافى ........ وكفايه بس المكافى

حيى يا حبيبى مش غوول ....... ومش عايز فاير وول

وفحبك انا رحت وجيت ........... وانت اقسى مالسى جيت

انت اسأل وانا ارد ............... واديك كمان الباسورد

انا لا مدحت ولا ابراهيم .......... ولا بخش بكذا نيك نبم

ولا بعرف الف ولا ادور ............ وعاملى ون باسبور

وكل ما اجيلك اتمختر ............ تدينى بلوك وانتر

ما تحن يا روحى وتماين ....... وخليك معايا اون لاين

وقول لى مهرك ايه ؟؟ .......... اشتريلك نت كافيه ؟؟

ده انا هبنى لك بيت كذا دور .... وهجيب لك بانتيوم فور

وهقول لك ثانك يوو ............ لو ضفتنى عالايس كيوو

وحلمى قبل منام ............... ...... اشوف صورتك عالكام

ولو فحبك احترت ............... ... هعمل لقلبى ريستارت

وسلام.. انا كده استويت ......... وهعمل لحبك دليـــت
Powered by FCIcafe.com