معدل النمو في مبيعات الهواتف الذكية في الشرق الأوسط يصل الى 39% عام 2014 و آليات التع

Posted: 06 Jul 2010 07:29 AM PDT


أفادت إحصائيات متخصصة بأنه من المتوقع أن تصل حصة الهواتف الذكية إلى 37% من إجمالي سوق الهواتف المتحركة عالمياً بحلول العام*2014. ومن المتوقع أيضاً أن تحقق منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا معدل نمو سنوي يصل إلى 39% على مستوى مبيعات أجهزة الهواتف الذكية خلال السنوات الأربع القادمة، مما يعزز مكانتها كإحدى أهم سوقين عالميتين في هذا المجال.



وأشار تقرير صدر مؤخّراً حول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى أنّ 48% من قرارات شراء الهواتف الذكية التي يتم إتخاذها من قبل المستهلكين العرب تتأثر بشكل مباشر بالتطبيقات المتخصصة المحمّلة مسبقاً والميزات التفاعلية الخاصة بالعملاء في المنطقة.

وفي ظل هذه التوقعات ، تسعى شركة “سي. آي. تي موبيديف” (CIT MOBiDIV) إلى زيادة الحصة السوقية لنظام “عرب*وير”*(ArabWare) الذي يعد بإحداث ثورة شاملة على مستوى عمليات تخصيص الهواتف محلياً وإقليمياً Arabic Mobile Localization .

ولا يعتبر “عرب وير” مجرد حل شامل لتعريب الهواتف الذكية فحسب وإنما مجموعة من التطبيقات المتكاملة وبرمجيات التخصيص العربية Arabic Localization التي تلبي إحتياجات ومتطلبات مستهلكي الهواتف في المنطقة. وقد تم الإعلان عنه في أواخرالعام الماضي بهدف توفير تطبيقات متخصصة تناسب تطلعات ونمط حياة مستخدمي الهواتف الذكية العرب مثل تزويدهم بإمكانية مشاركة تصنيفات عدة من أنواع المحتوى مثل كآيات القرآن، المناسبات الإجتماعية والوطنية، الأحاديث النبوية وغير ذلك من المحتوى من خلال شبكات التواصل الإجتماعي بما فيها “فيسبوك” (Facebook) و”تويتير” (Twitter) باللغة العربية. من الجدير بالذكر أن حزمة حلول “عرب وير” متوفرة على العديد من منصات عمل الهواتف الذكيه بما فيها “أندرويد” (Android) و”ويندوز موبايل” (Windows Mobile) و”سيمبيان” (Symbian) و”بلاك*بيري” (Blackberry) و”بادا” (Bada) و”جيه 2 أم إي” (J2ME).*حيث تم طرح أكثر من 25 نموذج جديد من الهواتف الذكية المزودة بحلول التصفح الإلكتروني باللغة العربية (Arabic Online Mobility) العاملة بنظام “عرب وير” في الشرق الأوسط.


أخبار ومقالات ذات صلة:





تحت الإختبار: الإصدار x25-m من وسائط تخزين الssd من إنتل

Posted: 06 Jul 2010 07:29 AM PDT


مطلع شهر ديسمبر, عام 2008, كنت من بين أول من القوا النظرة الاولى على الإصدارات المبكرة من وسائط تخزين الSSD - Solid State Drive - و التي تمثل مستقبل وسائط التخزين و التي كانت إنتل قد بدأت في إنتاجها كسوق جديد لم نعتد أن نرى إنتل تنافس فيه من قبل. و في هذا الوقت وضعنا لكم هذا المنتج الجديد كليا تحت الإختبار و جاءت النتائج لافتة للإنتباه بل دعونا نقول بأن النتائج أثبتت أن الSSD من إنتل هومن بين الاعلى أداءا على الإطلاق في هذا السوق … و لكنه من بين الأعلى سعرا على الإطلاق في الوقت ذاته. و اليوم و بعد مرور ما يزيد عن عام و نصف على ظهور النماذج الاولية - و التي قدمت اداء مذهل في حينها - و بعد أن قدمت إنتل الإصدار X25-M و الذي يحمل شرائح بقياس 34nm و يعد من جديد بتقديم أحدث تقنية ممكنة في مجال وسائط تخزين الSSD ها نحن نضعه لكم من جديد تحت الإختبار, لنبحث عن إجابة لهذا السؤال … هل نجحت إنتل خلال هذة الفترة في أن تتفوق على نفسها و تقدم منتج يفوق المعايير التي حققتها هي من قبل ؟؟




في الواقع ليس هناك الكثير لنتحدث عنه عند اختبار هذة الفئة من المنتجات, فالأرقام وحدها توفي بهذا الحديث. و إجابة السؤال السابق هي … نعم, لقد تفوقت إنتل على نفسها و قدمت منتج يفوق من حيث الاداء منتجها السابق و بأرقام تقدم تطور بنسب تصل الى 30% مقارنة بما حققه الإصدار السابق و هو ما يضع إنتل من جديد بين كبار اللاعبين في في مجال وسائط تخزين الSSD من حيث الأداء, أما على مستوى السعر فقد حقق الإصدار الجديد إنخفاض طفيف مقارنة بسابقه و إن كان سيبقى من بين المنتجات مرتفعة التكلفة بسعر متوسط يبلغ 2.8$ لكل جيجا بايت من السعة التخزينية. Intel SSD X25-M يأتي بقياس 2.5 إنش مع قطعة معدنية ملحقة ليتوافق مع قياس 3.5 إنش.



أخبار ومقالات ذات صلة:





توشيبا تطلق كاميرا فيديو الجيب كاميليو bw10 المقاومة للمياه و الرمال و ظروف الطقس الم

Posted: 06 Jul 2010 07:29 AM PDT


كشفت توشيبا النقاب اليوم عن كاميرا فيديو كاميليو BW10 CAMILEO الجديدة. تمتاز الكاميرا الجديدة بتقنية وضوح عالية HD، وبميزة مقاومة الماء وظروف الطقس، حيث يمكنها بسهولة الصمود في مناخات ثلجية أو ممطرة . صممت هذه الكاميرا من طراز bar type خصيصاً للرياضيين، وللرحالة من محبي المغامرات، وللعائلاتالمحبة للتنقل. تأتي كاميليو BW10 في ثلاثة ألوان: الأصفر، والفيروزي، والفضي. وستتوفر كاميليو BW10 في الربع الثاني من عام 2010 في جميع أنحاء أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا.
سواء كنت تقضي يوماً رياضياً على شاطئ رملي، أو تخوض غمار رحلة غوص مشوقة، أو كنت تتزلج على الجليد مفعماً بالحيوية، فيمكنك دائما باستخدام كاميليو BW10 من التقاط مقاطع الفيديو عالية الجودة كونها مضادة للماء حتى عمق مترين، ويمكن تشغيلها تحت الماء، أو في أوقات هطول الأمطار الغزيرة والثلوج، أو في بيئة ذات مستويات عالية من الرطوبة، مثل الغابات الممطرة أو البيوت الزجاجية. كما يحمي الغطاء المطاطي الكاميرا من الصدمات الميكانيكية والغبار والرمال، ما يجعل كاميليو BW10 الرفيق المثالي للتصوير على الشاطئ أو في الصحراء. تبلغ أبعاد هذه الكاميرا الصغيرة 22 ملم× 55 ملم× 107 ملم فقط، ووزنها لا يتجاوز 114 غراماً. يمكن وضعها بسهولة في الجيب لتكون دائما في متناول اليد للتسجيل الفوري بدون تحضيرات مسبقة.

توفر الكاميرا إمكانية التصوير بوضوح عالي (1080p/30fps)، وآلية مدمجة لضمان استقرار اللقطات وعدم التأثر من الاهتزازات الناتجة من الكاميرا، وتقريب رقمي ×10 للقطات البعيدة. ويمكن للمستخدمين بسهولة، عن طريق لمسة من زرين أن يبدلوا بسرعة بين تصوير الفيديو واللقطات الثابتة. كما إن آلية استشعار الوجوه المدمجة ضمن كاميرا كاميليو BW10 تتيح للمستخدمين التقاط صور عن طريق تعزيز الألوان والتعريض تلقائياً لعدد يصل إلى 12 وجها في الصورة الواحدة. وعلاوة على ذلك ، فإن الحد الأقصى للآيزو 1600 تتيح لكاميرا الفيديو تسجيل لقطات ، حتى في ظروف الإضاءة المحيطة غير المواتية.
تستطيع كاميرا كاميليو BW10 أن تعرض لقطات الفيديو والصور المخزنة على بطاقة SDXC بسعة تصل إلى 64 جيجابايت، على شاشة كريستال بقياس 2.0 إنش. ولمشاهدة اللقطات والصور مع الأصدقاء على شاشة كبيرة، ويمكن للمحتوى أن يتدفق إلى أي شاشة عرض عالية الدقة عن طريق مخرج HDMI رقمي للصوت والصورة. ويمكن للمستخدمين أيضاً نقل المحتوى بسهولة إلى YouTube بكبسة زر واحدة، بمساعدة برنامج CAMILEO Uploader المدمج في الكاميرا.

المواصفات الفنية الكاملة

* دقة الفيديو: حتى Full HD 1920× 1080 بيكسل (30 كادر في الثانية)
* آلية منع اهتزاز فيديو Video stabilisation
* الصور الثابتة: حتى 5 ميجابيكسل
* استشعار الصور 5 ميجابيكسل
* حساسية تصل إلى ISO 1600.
* فتحة بطاقات: SD/ SDHD/ SDXC تصل إلى 64 جيجابايت لمدة تتجاوز سبع ساعات* من الفيديو عالي الوضوح Full HD.
* الزوم الرقمي: ×10 للفيديو والصور الثابتة.
* حماية ضد الماء حتى عمق مترين.
* الوزن مع البطارية 114 غرام.
* الأبعاد: 22 ملم× 55 ملم× 107 ملم
* شاشات الكريستال سائل: 5.1 سم (2 بوصة).
* تنسيقات الملفات : MP4 (فيديو)، JPG (الصور الثابتة)، ACC (الصوت)
* الاتصال: HDMI، USB 2.0
* برنامج CAMILEO Uploader للتحميل السهل على YouTube.
* وظيفة PictBridge لطباعة الصور.
* العمل بوضع الموقّت الذاتي لمدة 10 ثواني، لالتقاط الصورة آلياً.

أخبار ومقالات ذات صلة:





هل أضرت كثرة الصانعين بنظام أندرويد و مستخدميه ؟؟

Posted: 06 Jul 2010 07:29 AM PDT


ربما تكون واحدة من أكبر مميزات نظام أندرويد, و لكن ما نراه اليوم يجعلنا نتسائل إن كانت في الوقت ذاته هي أحد أهم عيوبه, إنها حرية نظام اندرويد و إمكانية استخدامه بواسطة العديد من الصانعين و منتجي الهواتف الذكية. للوهلة الاولى فإن الأمر يبدو رائعا, نظام مفتوح, متاح للجميع, يترك حرية الإبداع و التفكير للصانعين ليعدلوا في واجهة استخدامه كما أرادوا بما يتناسب مع هواتفهم و أذواق مستخدميهم .. نظريا هذا يبدو لي حديثا رائعا يخاطب تطلع الإنسان و منتجي الهواتف كذلك الى حرية التعديل و حرية الإختيار كلٌ كما يريد و يحب, و لكن من واقع التجربة خلال الفترة الماضية و حتى منذ اللحظات الاولى التي قمنا فيها بنشر تجربتنا مع النظام - متمثلة في الهاتف HTC Desire أحد أبرز هواتف أندرويد في الفترة الحالية - فإنني أظن أن هناك بعض الخواطر الأخرى التي تجعلني أتسائل, هل قليل من إحكام السيطرة و إغلاق أنظمة التشغيل قد يكون مفيدا في كثير من الأحيان ؟؟!!

منذ البداية, اشرنا في اختبارنا للهاتفأن أحد العيوب القليلة للهاتف HTC Desire هو أن آلية تفعيل شاشة اللمس و استقبال المكالمات عبر تحريك إصبعك من أعلى الى أسفل على الشاشة التي تعمل باللمس - Slide to unlock - لم تكن موفقة حيث أنها تتعامل مع اللمس بحساسية هائلة و بالنظر الى أن كل ما يجب عليك فعله لإستقبال مكالمة هو تحريك إصبعك على شاشة اللمس الى أسفل فإن إخراج الهاتف من جيبك سيكون كفيلا باستقبال المكالمة في كثير من الأحيان دون أن تنوي أنت القيام بذلك. و لكن ما يسترعي الإنتباه هنا هو أن هذة الفكرة هي ابتكار خاص - و غير موفق - من إتش تي سي وحدها في واجهة HTC Sense المعدلة التي قامت HTC بتعديل نظام أندرويد في هواتفها ليحمل هذة الواجهة. بكلمات أخرى, HTC أفسدت بتعديلها لنظام أندرويد آلية استقبال المكالمات الأصلية التي طورتها جوجل للنظام بتحريك إصبعك جانبيا لاستقبال المكالمة.

و لكن, و لأن واجهة HTC Sense أضافت العديد من اللمسات الجمالية, إضافة الى بعض الوظائف في بعض الأحيان الى الهاتف فإن فكرة تعديل المصنعين على نظام التشغيل مفتوح المصدر - أندرويد - لم توقفنا أمامها كثيرا كأحد عيوب النظام. و لكن ما حدث مؤخرا هو ما أعاد هذا الأمر الى الذاكرة من جديد, و هو إطلاق الإصدار الجديد من نظام تشغيل أندرويد 2.2 أو ما يسمى بFroyo و الذي أضاف حقا الكثير من المميزات الى النظام من بينها تطبيق افتراضي يتيح لمستخدمي الهاتف مشاركة الإنترنت الذي يتصل به الهاتف عبر شبكة الجيل الثالث باستخدام الواي فاي مع الأجهزة المحيطة مثل الحاسبات مع دعم حتى 8 أجهزة تستخدم هاتف أندرويد كنقطة وصول للإتصال بالإنترنت في لحظة واحدة و هي واحدة من الميزات الهائلة الجديدة التي أضافتها جوجل للنظام.

و لكن تعود أزمة نظام التشغيل المفتوح و تلاعب المصنعين بالنظام لتطفو من جديد, فبسبب وجود العشرات من الإصدارات المعدلة من أندرويد و حيث أن كل صانع كان قد أدخل ما يحلو له من تعديلات على نظام أندرويد في إصداره السابق 2.1 بل و أفنى الكثيرون منهم جهود كبيرة في سبيل تخصيص هذة الواجهات و التعديلات و من بينها على سبيل المثال لا الحصر واجهة HTC Sense, … فإنه على الرغم من إطلاق جوجل للإصدار الجديد 2.2 رسميا منذ أكثر من شهر إلا أن الغالبية العظمى لهواتف أنردويد لا تزال معلقة في إصدارات سابقة من النظام و لا يمكنها الحصول على ترقية لأحدث إصدارات النظام بما تضمه من إضافات و تحديثات و ذلك لسبب بسيط هو أن الشركات المنتجة لن تتيح هذا التحديث لهواتفها قبل أن تتمكن من تعديله هو الآخر ليتوافق مع واجهاتها و تطبيقاتها المعدلة و بالنظر الى المعدل السريع الذي تطرح به جوجل تحديثات نظام أندرويد - و هو شئ رائع بكل تأكيد - فإن بعض الهواتف تبقى متشبثة بإصدارات قديمة من النظام قد تكون متأخرة بعدة درجات عن الإصدار الأحدث.

إذا, نعود لنسال هذا السؤال … هل أضرت حرية و انفتاح نظام أندرويد بمستخدميه ؟؟ هل يتوجب على جوجل أن تفرض قدرا محددا من السيطرة على النظام يمنع المصنعين من تأجيل طرح التحديثات لهواتفهم ؟؟ أم هل ينبغي على جوجل أن تمنع تعديل النظام من قبل المصنعين بشكل كامل ؟؟ و هل إذا ما فعلت ذلك بالفعل تكون قد تعاملت مع مشكلة أم صنعت مشكلة أخرى و قضت على حرية نظام أندرويد التي هي أبرز نقاطه التنافسية ؟؟ … لا أدري على وجه التحديد كيف تكون إجابة هذا السؤال, و لكن ما أعرفه يقينا هو أن الوضع الحالي ليس وضعا صحيا لمستخدمي نظام أندرويد و لا للمطورين و المبرمجين لهذا النظام و ما لم تجد جوجل و شركائها حلا نهائيا لهذة القضية فإن الفجوة ستتسع أكثر و أكثر بين هواتف أندرويد المختلفة ليصبح كل منها هاتف بنظام تشغيل مختلف شكلا و إصدارا … و دمتم ..

أخبار ومقالات ذات صلة:





نظرة سريعة على مجموعة إكسسوارات الآي باد من capdase

Posted: 06 Jul 2010 07:29 AM PDT


لا أزال حتى اللحظة أبحث عن الوسيلة المناسبة لحمل الآي باد عند التنقل, ليس فقط بهدف حمايته و لكن أيضا بهدف توفير وظائف بسيطة إضافية مثل إمكانية حمل شاحن الجهاز, سماعات الأذن و غيرها من الإكسسوارات في نفس الوقت و كذلك لتوفير وضع مناسب عند وضع الآي باد على الطاولة و الكتابة أو التصفح لفترات طويلة نسبيا. هذة نظرة سريعة في صورة نقاط القوة و الضعف على مجموعة من ملحقات الiPad من شركة CAPDASE و هناك حقيبة أخرى للآي باد أسعى للحصول عليها قريبا سأتحدث عنها في حينها.

غلاف SoftJacket 2 Xpose:



  • هذة الفئة من أغلفة الحماية ربما تكون هي الأكثر عملية حيث أنها تحيط بالجهاز دائما دون أن تغير كثيرا من شكله أو تضيف الكثير من الوزن أو الحجم اليه و لكنها في الوقت ذاته لا تكون دائما معدة لتشعرك بالفخامة من حيث جودة الخامات على سبيل المثال
  • SoftJacket 2 Xpose للآي باد مصنعة من البلاستيك السميك و توفر حماية بدرجة معقولة للجهاز من السقطات بسبب سمك طبقة البلاستيك و إحاطتها التامة بالجهاز
  • الغلاف يأتي ملحقا به بشكل مجاني واقي للشاشة و واقي لشعار أبل الموجود بالخلف و الذي لا يعطيه الغلاف بهدف الحفاظ على هوية الآي باد و كذلك قطعة بلاستيكية تلتصق بالغلاف و تعمل كحامل للآي باد يمكن ضبطه في 3 أوضاع مختلفة للكتابة *و مشاهدة الأفلام أو عرض الصور و جميعها إضافات مرحب بها في هذا المنتج

  • الأبعاد محكمة للغاية و بالرغم من أن ذلك يجعل إدخال الآي باد و إخراجه من هذا الغلاف مسألة صعبة في معظم الأحيان إلا أنه بمجرد وضع الغلاف في مكانه فإنك ستحصل على شهور جيد بأنه محكم بشكل كامل حول الجهاز
  • لم أجد أي فائدة جمالية أو غيرها من إضافة هذا المستطيل أحمر اللون في الجهة الخلفية من المنتج و الذي يحمل اسم الشركة المنتجة
  • متوافر بعدة الوان مختلفة من CAPDASE
حقيبة Prokeeper Slipin Shell:



  • حقيبة من فئة الSleeve التي تتسع فقط للجهاز و تضم , و تحتوي على مساحة أخرى خلفية تسمح بحمل سماعات الأذن و كابل التوصيل بالحاسب
  • الجيب الخلفي لن يسمح لك بحمل الشاحن أو الCamera Connection Kit على سبيل المثال بسبب ضيق المساحة
  • الخامات و جودة الصنع ممتازة
  • توفر قدر جيد من الحماية كما تحتوي على هيكل مقوى لحماية شاشة الآي باد
  • متوافر بعدة ألوان من CAPDASE

واقي الشاشة الشخصي PrivacyGuard Roamer 360 degree:



  • هذا هو أكثر ما لفت انتباهي في هذة المجموعة من الملحقات, فكثيرا ما تسائلت حول فعالية هذة المنتجات التي تسمى بواقيات الشاشة التي توفر الخصوصية لمستخدمها و إن كنت لم اختبر أيا منها من قبل, و الواقع أن CAPDASE هي أحد الشركات المتخصصة تحديدا في هذة الفئة من المنتجات
  • الفكرة ببساطة هي واقي للشاشة و لكنه في الوقت ذاته يعمل على تحديد زاوية الرؤية الخاصة بشاشة عرض الجهاز بحيث يصبح من غير الممكن مشاهدة ما يتم عرضه على شاشة الآي باد إلا عند النظر الى الشاشة بشكل رأسي مباشرة


  • خلافا لتوقعاتي, فقد نجح هذا المنتج في القيام بما أدعت الشركة قدرته على القيام به بشكل كامل و بنجاح تام. هل تتصور أن تجلس بين أشخاص في مكان مفتوح تعمل على جهازك و لنقل تدخل بيانات هامة و تتصفح مستندات خاصة و لا يستطيع أحد ممن حولك مشاهدة ما تراه أنت على شاشة جهازك, هذا بالضبط ما يمكنك أن تحصل عليه مع هذا المنتج
  • كل من يحاول النظر الى شاشة الآي باد من مختلف الجهات بزوايا مختلفة بعيدا عن النظر اليها رأسيا سيرى درجات مختلفة من السواد تعوق رؤيته بدرجات كبيرة و تصل بزيادة الزاوية قليلا الى حد رؤية الشاشة سوداء تماما فيعتقد أن الجهاز مغلق في الوقت الذي تستطيع أنت فيه مشاهدة ما تعرضه الشاشة
  • ماذا عن عملية استخدام هذا المنتج ؟؟ لا أظن أنه يجدر بك استخدام الPrivacyGuard إلا إذا كنت في حاجة فعلية الى هذة الدرجة من الخصوصية, و السبب ببساطة انه على الرغم من قيامه بوظيفته بشكل ممتاز إلا أن ذلك يأتي على حساب استمتاعك في الظروف العادية بجودة و نقاء شاشة العرض فآلية تصميم هذا الواقي تجعله يعوق الى درجة ما شدة إضاءة الشاشة كما أنه يعوق من استمتاعك بهذا النقاء الذي تتميز به شاشة الآي باد
أخبار ومقالات ذات صلة:





Powered by FCIcafe.com